EXAMINE THIS REPORT ON تحديات الثورة الصناعية الرابعة

Examine This Report on تحديات الثورة الصناعية الرابعة

Examine This Report on تحديات الثورة الصناعية الرابعة

Blog Article



اوافقك الرأي دكتور علي بان الثوره الصناعية الرابعه ظهرت بعد الثورة الثالثة ، جاءت الثورة الصناعية الرابعة لتطلق شرارة الجيل الرابع من العولمة، ولتفرض معها المزيد من التغيرات الجديدة أمام الحكومات في العديد من دول العالم، وذلك في محاولة للتأقلم سواء تنظيمياً أو أخلاقياً أو قياس مدى القدرة والاستعداد لخوض غمار التنافسية الجديدة، والتي أصبحت قائمة على المساهمة في الإبداع والابتكار، وتحويل ذلك لتطبيقات قادرة على الاستحواذ على الأسواق التجارية والفوز بالمكانة والسيطرة في ” العالم الجديد”. وفى هذا السياق، تبرز أهمية تناول العلاقة بين الذكاء الاصطناعي والتنمية الاقتصادية من خلال دور تطبيقات الذكاء الاصطناعي في تحقيق تنمية اقتصادية حقيقية تعود بالنفع على المواطن العادي في مختلف القطاعات الاقتصادية.

الذكاء الاصطناعي التوليدي والظاهرة الارهابية للدكتور عادل عبد الصادق

والبعد الجغرافي وهذا كله بسبب الثورات الصناعيه والثورة الصناعية الرابعة

يمكن للدول النامية أن تستفيد من برامج التمويل والدعم التقني المقدمة من المنظمات الدولية مثل البنك الدولي أو الأمم المتحدة.

> النجاح في تكوين الموارد البشرية الخبيرة والماهرة اللازمة للتعامل مع هذه الثورة وبيئتها المطلوبة.

الأتمتة: الروبوتات تقوم الآن بمعظم عمليات التصنيع بدقة وسرعة أكبر من البشر.

وبينما كانت الثورة الصناعية الاولي معتمدة على الانتقال من الفحم إلى المحرك البخاري في القرن الثامن عشر ،كانت  الثورة الصناعية الثانية في نهاية القرن التاسع عشر مرتكزة على اختراع الكهرباء،ولتأتي الثورة الصناعية الثالثة، بإطلاق عملية تحويل حركة الإنتاج الى "الآلية" ، والتطور في تكنولوجيا الكمبيوتر والانترنت، والتي ظهرت في الستينات من القرن العشرين.  

الذكاء الاصطناعي في إدارة الري والأسمدة لتحسين الإنتاجية.

الثورة الصناعية الرابعة تعني الاستخدام الكثيف للتكنولوجيا في عمليات التصنيع وتفعيل “إنترنت الأشياء” و”الحوسبة السحابية” و”الذكاء الاصطناعي” والروبوت للتحول إلى ما يسمى “المصنع الذكي”، لقد كانت الثورة الصناعية الأولى تعتمد على بخار الماء والكيمياويات في توليد الطاقة، أما الثورة الصناعية الثانية فكان أساسها استخدام الكهرباء والفولاذ والاتصالات بعيدة المدى، والثورة الصناعية الثالثة هي التي شهدت الحواسيب الأولى والهواتف النقالة والإنترنت، أما هذه الثورة فهي تركز على تحويل الآلة إلى آلة ذكية يمكنها التوقع أو التنبؤ أو اتخاذ القرار باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة والتعلم العميق والشبكات الاصطناعية وعلم البيانات، مما سيمكن الآلة من القيام بدور الإنسان في كثير من الحالات وإلى التداخل نور الإمارات بين الإنسان والآلة في العمليات مثل تقنيات التداخل بين دماغ الإنسان والحاسوب أو الروبوت أو الماكنة.

على رغم مخاطر الثورة الصناعية الرابعة على الأعمال التقليدية، فإنها أيضًا

الدول النامية تواجه تحديات كبيرة في بناء شبكات اتصال قوية وتوفير خدمات الإنترنت السريعة، مما يجعل التكنولوجيا أقل توفرًا للمجتمعات الريفية أو الفقيرة.

تسرب المعادن السامة من النفايات الإلكترونية إلى التربة يؤدي إلى تلوثها، مما يجعلها غير صالحة للزراعة.

وتعاني الدول العربية من تحديات الافتقار إلى الثقافة الرقمية والتدريب ،وان التحول الرقمي بحاجة إلى متطلبات استثمارية مالية كبيرة ، وعدم وضوح الفوائد الاقتصادية للاستثمارات ، وعدم كافية الكفاءات وبطء التوسع في البنية التحتية ،والافتقاد إلى رؤية واضحة للعمليات الرقمية ، ومواجهة ضعف حماية البيانات والخصوصية والملكية الفكرية .

ما من شك في أن الثورة الصناعية الرابعة آتية وستواجه الدول العربية وتطرح فرصاً وتحديات عدة. إذ يشهد العالم توجهاً سريعاً نرى فيه ولادة وانتشار قطاعات صناعية جديدة تقوم على تكنولوجيات بازغة بعضها قابل للاكتساب من قبل الدول النامية وبعوائد سريعة. ويمثل هذا التوجه ثورة في مستقبل الاقتصاد تقودها محركات رئيسية تتمثل في مكونات هذه الثورة التي تشتمل على تحولات تربط العالم المادي بالعالم الافتراضي الرقمي مثل ما يسمى بـ: «الصناعات الرقمية الذكية المتكاملة»، و «المُكونات الرقمية للمواد والخامات المستخدمة في الصناعة»، و «المصنع الرقمي الذكي»، و «الإدارة الذاتية الرقمية» نور الإمارات وغيرها.

Report this page